ومنذ آخر مرة وقف فيها الإسبان على منصات التتويج في 2012 بقيادة الجيل
الذهبي، ابتعد المنتخب الإسباني عن مشهد البطولة منذ تلك اللحظة باحثا عن
استعادة هويته مع الجيل الجديد الحالي تحت قيادة فنية لمدرب يتحسس خطواته
الأولى في المستوى الكبير، لويس دي لا فوينتي، علمًا بأنها المحاولة الثانية
لإسبانيا في دوري الأمم، بعد ضياع حلم التتويج الأول العام الماضي على يد
فرنسا. وساهم رحيل المدرب لويس إنريكي عقب توديع إسبانيا لمونديال 2022 من
ثمن النهائي على يد المغرب،
�����
�����
�����
�����
�����
أريد رؤيةالكلاسيكو
ردحذفمبارات ريال مدريد و برشلونة
ردحذف